الراقى المصرى سبيل الخير
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
الراقى المصرى سبيل الخير
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
الراقى المصرى سبيل الخير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الرقيه الشرعيه على منهج اهل السنة والسلف الصالح..
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
نرحب بجميع الزوار و الاعضاء الكرام و نتمنى أن تجدوا في موقعنا ما يجذب انتباهكم ونتمنى لكم قضاء اجمل الاوقات معنا وباب التسجيل مفتوح للجميع تذكر قول الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }

 

 تعريف وشروط وأحكام أنواع الحديث : الصحيح - الحسن - الضعيف -

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو مصعب
نائب رئيس مجلس الادارة
نائب رئيس مجلس الادارة



الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 275
نقاط : 6543
تاريخ التسجيل : 24/09/2010
العمل/ الدراسه : حجام
المزاج : كويس

تعريف وشروط وأحكام أنواع الحديث : الصحيح - الحسن - الضعيف - Empty
مُساهمةموضوع: تعريف وشروط وأحكام أنواع الحديث : الصحيح - الحسن - الضعيف -   تعريف وشروط وأحكام أنواع الحديث : الصحيح - الحسن - الضعيف - Emptyالسبت سبتمبر 25, 2010 7:25 am


أنواع الحديث ‎
‎ الحديث من حيث قبوله ورده ينقسم
إلى ثلاثة أقسام: ‏
أ- الحديث الصحيح. ‏
‎ ب- الحديث الحسن. ‏
‎ ج- الحديث الضعيف.

.....................................

أ- الحديث الصحيح: ‏
تعريفه: ‏
‎‎ هو ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط
عن مثله إلى منـتهاه من غير شذوذ ولا علة. ‏
يشترط لصحة الحديث شروط : ‏
1. اتصال السند:
ومعناه أن كل راوٍ من رواته قد أخذه مباشرةً
عمن فوقه من أول السند إلى منتهاه.‏
‎‎ مثال يوضح الشرط:
محمد عن علي عن سعيد
عن عبد الله عن الصحابي
عن النبي صلى الله عليه وسلم.
فمحمد سمع من علي،
وعلي سمع من سعيد،
وسعيد سمع من عبد الله،
وعبد الله سمع من الصحابي،
والصحابي سمع من النبي صلى الله عليه وسلم،
فهذا سند متصل.‏
‎2. عدالة الرواة:
أي أن كل راوٍ من رواته اتصف بكونه مسلماً بالغاً
عاقلاً غير فاسق وغير مخروم المـروءة ،
يعني لا يعمل الأعمال
التي لا ييق فعلها أمام الناس
وإن كانت غير محرمة.‏
‎3. ضبط الرواة:
أي أن كل راوٍ من رواته كان تام الضبط،
إما ضبط صدر أو ضبط كتابة.‏
‎‎ والمعنى:
أن يكونوا كلهم حافظين للحديث،
ومشهورين بالضبط والإتقان،
إما غيـباً في ذاكرتهم،
أو عن طريق كتبهم
التي كتبوا فيها الحديث وحافظوا عليها،
ولم يسلموها لمن يعبث فيها،
ويعلمون معانيها وأحكامها.‏
4. عدم الشذوذ:
أي أن لا يكون الحديث شاذاً،
والشذوذ: هو مخالفة الثقة لمن هو أوثق منه.‏
‎‎ بمعنى أنه لو روى ثقة حديثاً ثم جاء حديث
آخر عن ثقة آخر أوثق من الأول،
وجاء بالحديث مخالفاً لرواية الثقة الأول
فإننا نأخذ بالحديث الثاني
عن الراوي الأوثق ونترك الأول.‏
5. عدم العلة:
أي أن لا يكون الحديث معلولاً،
والعلة: سبب غامض خفي
يقدح في صحة الحديث
مع أن الظاهر السلامة منه.‏
‎‎ وقد أفرد العلماء مؤلفات في علم العلل،
وهو من أكثر علوم الحديث غموضاً
وصعوبةً على طالب العلم،
وهذا العلم لا يحتاجه المبتديء.‏
‎‎ وعلى هذا فالحديث
لو اجتمعت فيه كل الشروط
وجب العمل به وأصبح حجة.‏

ب- الحديث الحسن : ‏
‎‎ هو ما اتصل سنده بنقل العدل الذي خف ضبطه
عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا علة.‏
‎‎ والمعنى:
أن شروطه كالصحيح إلا أنه أقل رتبةً منه،
ويقبل ويجب العمل به،
ولكن نزلت رتبته لأن رواته أقل حفظاً
وأقل إتقاناً من رواة الحديث الصحيح.

ج- الحديث الضعيف : ‏
‎‎ وهو الذي لم يجمع صفة الحسن
ولا صفة الصحة لفقده شرطاً من الشروط،
فإذا لم يكن الحديث متصل السند فهو ضعيف،
وإذا كان في الحديث راو فاقد العدالة فهو ضعيف،
وإذا كان أحد الرواة غير حافظ
ولا متقن فهو ضعيف،
وكذلك إذا كانت فيه علة تقدح في صحته
يعرفها علماء الحديث فهو ضعيف.‏
حكم العمل بالحديث الضعيف: ‏
‎‎ الراجح من أقوال أهل العلم:‏
‎‎ هو عدم الأخذ بالحديث الضعيف مطلقاً،
لا في الأحكام ولا في الترغيب والترهيب
ولا في غيرها لما يلي:‏
1. لاتفاق علماء الحديث على تسمية
الحديث الضعيف بالمردود.‏
2. أن الضعيف لا يفيد إلا الظن المرجوح،
والظن لا يغني من الحق شيئاً.‏
3. لما ترتب على تجويز الاحتجاج به
من ترك للبحث عن الأحاديث الصحيحة
والاكتفاء بالضعيفة.‏
4. لما ترتب عليه من نشوء البدع والخرافات
والبعد عن المنهج الصحيح،
لما تتصف به الأحاديث الضعيفة
غالباً من أساليب التهويل والتشديد،
بحيث صارت مرتعاُ خصباً للمبتدعة
فصدتهم عن دين الله الوسط.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو مصعب
نائب رئيس مجلس الادارة
نائب رئيس مجلس الادارة



الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 275
نقاط : 6543
تاريخ التسجيل : 24/09/2010
العمل/ الدراسه : حجام
المزاج : كويس

تعريف وشروط وأحكام أنواع الحديث : الصحيح - الحسن - الضعيف - Empty
مُساهمةموضوع: رد: تعريف وشروط وأحكام أنواع الحديث : الصحيح - الحسن - الضعيف -   تعريف وشروط وأحكام أنواع الحديث : الصحيح - الحسن - الضعيف - Emptyالسبت سبتمبر 25, 2010 7:26 am

الحديث الصحيح

تعريف الحديث الصحيح لذاته


الحمد لله رب العالمين،
والصلاة والسلام على نبينا محمد،
وعلى آله وصحبه، أما بعد:
الشيخ الإمام -العالم العلامة، الرحلة المحقق،
بحر الفوائد، ومعدن الفرائض،
وعمدة الحفاظ والمحدثين،
وعدة الأئمة المحققين،
وآخر المجتهدين-
شمس الدين
محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي الدمشقي
-رحمه الله-،
ونفعنا بعلومه وجميع المسلمين-:

الحديث الصحيح:
هو ما دار على عدل متقن، واتصل سنده،
فإن كان مرسلا ففي الاحتجاج به اختلاف،
وزاد أهل الحديث سلامته من الشذوذ والعلة،
وفيه نظر على مقتضى نظر الفقهاء؛
فإن كثيرا من العلل يأبونها،
فالمجمع على صحته إذن:
المتصل السالم من الشذوذ والعلة،
وأن يكون رواته ذوي ضبط وعدالة وعدم تدليس.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم
وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد،
وعلى آله وصحبه أجمعين.
هذا الكتاب:
" كتاب الموقظة "
للإمام محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي،
المتوفى سنة سبعمائة وثمانية وأربعين،
من هجرة النبي -صلى الله عليه وسلم-.
وهذا الكتاب:
متعلق بعلوم الحديث وفي بيان اصطلاح أهل هذا الفن، وهذا الاصطلاح -اصطلاح أهل الفن-:
ينبغي لكل طالب علم أن يعرفه؛
لأنه ينبني عليه معرفة ما صح من الحديث
عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
وما لم يصح.
وهذا الكتاب:
" كتاب الموقظة " للإمام الذهبي -رحمه الله-
كتاب مختصر نافع مفيد،
وتظهر أهميته في أن الإمام الذهبي -رحمه الله-
له تعقبات وتعليقات على من سبقه،
وهذه التعقبات والتعليقات صادرة عن إمام
له نفس حديثي، ليس كغيره ممن سلف.
فبعض من تقدم تكلم في هذا الاصطلاح،
إلا أنه غلب عليه الجانب الفقهي،
وأما الإمام الذهبي -رحمه الله-
وإن كان قد اختصر هذا الكتاب من كتاب
" الافتراق " لشيخه ابن دقيق العيد
الذي اختصره من " علوم الحديث "
للحافظ ابن الصلاح؛
إلا أن نفس الإمام الذهبي الحديثي ظهر
في هذا الكتاب في تعقباته وتعليقاته.
وكذلك تظهر أهمية هذا الكتاب في بعض المباحث
التي أوردها المؤلف -رحمه الله-
ولم يسبق إليها،
وبخاصة ما كان منها متعلقا في علم الرجال،
فله مباحث في علم الرجال وفي طبقات الحفاظ
لا تجدها في كتاب من كتب مصطلح الحديث
إلا في هذا الكتاب،
ووجودها في هذا الكتاب يزداد أهمية لكونها
صادرة عن إمام له عناية بعلم الرجال،
وله عناية تامة في هذا؛
حتى شهد له الأئمة الحفاظ بذلك.
وهذا الكتاب:
" كتاب الموقظة " للإمام الحافظ الذهبي
-رحمه الله- لا بد أن نعرف هذه اللفظة أو هذه التسمية؛
لأن معرفة هذه التسمية فيها شحن للهمم
في دراسة هذا الفن والاعتناء بهذا الكتاب.
: فـ " الموقظة "
الهاء فيها للتأنيث،
وموقظ:
اسم فاعل من الإيقاظ وهو الانتباه،
فالاستيقاظ والإيقاظ معناه الانتباه،
فكأن المؤلف -رحمه الله تعالى-
يلفت الانتباه -انتباه طالب العلم-
إلى الاعتناء بهذا الفن،
أو يلفت الانتباه إلى دراسة هذا الكتاب بخصوصه.
فهو إما لفت الانتباه لدراسة هذا الفن على وجه العموم،
أو لفت الانتباه لدراسة هذا الكتاب
على وجه الخصوص؛
لما حواه من المباحث المهمة التي قل
-أو بعضها قل-
أن يوجد إلا عند الإمام الذهبي،
ولا شك أن هذه التسمية مطابقة للمسمى
الذي اشتمل عليه هذا الكتاب.
وهذا الكتاب على اختصاره -كما تقدم-
إلا أن فيه فوائد جليلة ينبغي للمسلم
أن يعتني بها وأن يدرسها.
ثم بعد ذلك شرع المؤلف
-رحمه الله تعالى-
في بيان حد الحديث الصحيح،
والمراد بالحديث الصحيح هنا -
المعرف في هذا الحديث الصحيح لذاته -:
لأنه عند الإطلاق -إذا أطلق الحديث-
فإنه ينصرف إلى الحديث الصحيح،
وهذا هو المعروف عند أهل العلم.
فيكون قوله: "الحديث الصحيح "
أي: الحديث الصحيح لذاته؛
لأن العرف جار عند الإطلاق على صرف لفظ
كلمة الصحيح إلى الصحيح لذاته،
وكلمة الحديث هذه مبتدأ،
والصحيح صفتها، والخبر هو الذي يأتي
-إن شاء الله- وهو قوله:
" ما دار على عدل".
ثم ذكر المؤلف في هذا التعريف
خمسة شروط عند أهل الحديث،
وهي ثلاثة شروط عند الفقهاء،
والذي يعنينا في هذا الباب هو اصطلاح أهل الحديث؛
لأن القاعدة المتقررة:
أن كل فن يرجع فيه إلى أهله.
ففي التفسير يرجع إلى أهل التفسير،
وفي أصول الفقه يرجع إلى أهل الأصول،
وفي الفقه يرجع إلى الفقهاء،
وفي اصطلاح أهل الحديث يرجع إلى أهل الحديث،
وهكذا غيرها من الفنون.

فمن اراد اتباع الحق ومعرفته
يعمل بحث ويحمل الكتاب
او يرى مواقع كتبت ما فى الكتاب
والله ولى التوفيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو مصعب
نائب رئيس مجلس الادارة
نائب رئيس مجلس الادارة



الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 275
نقاط : 6543
تاريخ التسجيل : 24/09/2010
العمل/ الدراسه : حجام
المزاج : كويس

تعريف وشروط وأحكام أنواع الحديث : الصحيح - الحسن - الضعيف - Empty
مُساهمةموضوع: رد: تعريف وشروط وأحكام أنواع الحديث : الصحيح - الحسن - الضعيف -   تعريف وشروط وأحكام أنواع الحديث : الصحيح - الحسن - الضعيف - Emptyالسبت سبتمبر 25, 2010 7:27 am


هل تعرف معنى " موضوع " و " متواتر "
و " ضعيف " !!


كثر سماعنا في هذا العصر تصنيف الأحاديث الواردة
عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
بالحديث الصحيح أو الضعيف فقط ،
فعندما تأتي بدليل من الحديث الشريف
ترى من يتبرع طواعية إلى تضعيفه فوراً
حتى يفقد حديثك مصداقيته .
مع أن علماء الحديث قسموا الحديث
إلى أقسام وأنواع مختلفة
وصلت إلى أكثر من أربعين تصنيفاً ،
ولكل منها استعماله فمثلاً
يستعمل في باب أصول العقيدة
الحديث المتواتر
وفي فروعها يستعمل الحديث المشهور والعزيز ،
وفي أصول الفقه يؤخذ بالحديث الصحيح
والحسن وفي فروع الفقه
يؤخذ خبر الآحاد المتحف بالقرئن
والمختلف وأحياناً المعلق ،
وفي فضائل الأعمال يؤخذ بالحديث
حتى الضعيف من منطق أن الحكمة ضالة المؤمن
فأينما وجدها فهو أحرى بها .
وهذا ما كان عليه دأب جميع علماء الأمة
عبر أربعة عشر قرناً مضت حتى جاء زماننا الأغر
ووجدنا تصنيف الأحاديث
قد تحول من أربعين قسماً
إلى قسمين فقط هما الحديث الصحيح
والحديث الضعيف
فتأمل حجم المشكلة أخي في الله ! ! !




معاني الفاظ الحديث
المتواتر
: هو ما رواه عدد كثير يستحيل
فى العادة تواطؤهم
على الكذب.
المتواتر اللفظي
: هو ما إتفق الرواه فية على لفظه و معناه.
المتواتر المعنوي
: هو ما إتفق فية الرواة على معنى كلى
و إنفرد كل حديث بألفاظة..
الآحاد
: هو ما لم يجمع شروط المتواتر.
المشهور
: هو ما رواه ثلاثة فأكثر من كل طبقة و لم يبلغ حد المتواتر.
العزيز
: هو ما لا يقل رواته عن اثنين
في أي طبقة من طبقات السند.
الغريب
: هو ما تفرد بروايته راو واحد فقط
في أي طبقة من طبقات السند.

الصحيح لذاتة
: هو ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط
عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ و لا علة.
الصحيح لغيره
: هو الحسن لذاته إذا روي من طريق آخر
مثله أو أقوى منه.
الحسن لذاتة
: هو ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط
الذي خف ضبطه عن مثله إلى منتهاه
من غير شذوذ و لا علة.
الحسن لغيره
: هو الضعيف الذي تعددت طرقه
و لم يكن سبب ضعفه فسق الراوي أو كذبه.
الضعيف
: هو ما لم يجمع صفة الصحيح
أو الحسن بفقد شرط من شروطه.

خبر الآحاد المحتف بالقرائن
: هو الخبر الذي أحاط و اقترن به من الأمور الزائدة
على ما يطلبه المقبول من الشروط
(مثل أن يسلسل بالأئمة الحفاظ
أو ما أخرجه الشيخان في صحيحيهما
مما لم يبلغ حد التواتر).
المحكم
: هو الحديث المقبول الذي سلم من معارضة مثله.
المختلف
: هو الحديث المقبول المعارض بمثله
مع إمكان الجمع بينهما.
الحديث الناسخ
: هو الحديث الذي رفع حكما تقدم قي حديث سابق.
الحديث المنسوخ
: هو الحديث الذي حوى حكما ينسخ بحديث آخر.
الخبر المردود
: هو الذي لم يترجح صدق المُخبِر به.
المعلق
: هو ما حذف من مبدأ إسناده راو فأكثر.
المرسل
: هو ما سقط من سنده الصحابي.
المعضل
: هو ما سقط من إسناده راويان فاكثر على التوالي.
المنقطع
: هو ما لم يتصل إسناده على أى وجه كان إنقطاعة.
المعنن
: هو أن يقول الراوى فلان عن فلان.
و هو متصل بشروط:
أولا ألا يكون المعنعن مدلسا،
و ثانيا ألا يستحيل لقاء الراويان فلان عن فلان.
و زاد البخاري شرطا آخر
و هو ثبوت اللقاء بين الراويين.
المؤنن
: هو قول الراوى حدثنا فلان أن فلان قال.
و حكمه هو حكم المعنعن.
التدليس
: هو إخفاء عيب في الإسناد و تحسين ظاهره.
تدليس الإسناد
: هو أن يروي الراوي عمن قد سمع منه
ما لم يسمع منه من غير أن يذكر انه سمعه منه.
المرسل الخفي
: هو أن يروي عمن لقيه أو عاصره
ما لم يسمع منه بلفظ يحتمل السماع.
الموضوع
: هو الكذب المختلق المصنوع المنسوب
إلى رسول الله
و هو الذي فى إسناده راو كاذب.
المتروك
: هو الحديث الذي في إسناده راو متهم بالكذب.
المنكر
: هو الحديث الذي في إسناده راو فحش غلطه
أو كثرت غفلته أو ظهر فسقه.
المعروف
: هو ما رواه الثقة مخالفا لما رواه الضعيف.
المعلل
: هو الحديث الذي اطلع فيه على علة
تقدح في صحته مع أن الظاهر السلامة منها.
الشاذ
: هو ما رواه الثقة مخالفا لمن هو أوثق منه.
المدرج
: هو ما غير سياق إسناده
أو أُدخل في متنه ما ليس منه بلا فصل.

المقلوب
: هو إبدال لفظ بأخر في سند الحديث
أو متنه بتقديم أو تأخير و نحوه.
المضطرب
: هو ما روي على أوجه مختلفة متساوية في القوة.
المبهم
: هو الحديث الذي فيه راو لم يصرح باسمه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تعريف وشروط وأحكام أنواع الحديث : الصحيح - الحسن - الضعيف -
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فضائل سور القران(الصحيح*الضعيف)
» ما هو ..علم الحديث
» شرف علم الحديث و أهميته
» إذا أردت أن تعرف صحة الحديث وتخريجه وسنده

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الراقى المصرى سبيل الخير :: المنتدى الاسلامى :: قسم الاحاديث النبويه-
انتقل الى: