23 ـ ما سبب وجود بعض مظاهر الشرك لدى أتباع الطرق الصوفية مثل دعاء الأموات و الطواف بالأضرحة و القباب ،
و مثل السحر و الشعوذة و ادعاء علم الغيب ،
و هل ذلك من الاسلام في شيء ؟.
24ـ ما سبب التقارب بين الصوفية و أهل التشيع
على مر التاريخ الاسلامي ، بل إن شيعة هذا العصر صفويي إيران تعود أصولهم إلى الطريقة الصوفية التي تشيعت و شيعت إيران و ما حولها ، و هل الروافض يستخدمون التصوف قنطرة
لمذهبهم الخبيث ؟.
25 ـ لماذا توجد دائما بذور التشيع في التراث الصوفي ، مثلا : الطبقات للشعراني ، كتابات زيني دحلان ،
و كتابات بعض الصوفية المعاصرين ...الخ .
26 ـ ما سر الدعم الغربي لدعوات التشييع في العالم الاسلامي ،
و التي تستخدم كثيراً من سدنة التصوف في هذا العصر ،
و الذين أصبحوا دعاةً للتشيع ، مثلاً :
أحمد الحسونة الصوفي مفتي سوريا ، والصوفي تاج الدين الهلالي مفتي عموم مسلمي استراليا،
والصوفي علي جمعة مفتي مصر الذي تمرَّرُ من حوله عقائد الرافضة
من القول بتحريف القرآن و سب الصحابة
و هو عن كلِّ ذلك مشغولٌ بسب الوهابية "السلفية"
و تحليل ما حرَّم الله .
27ـ لماذا كان التصوف ـ في كثير من الأحيان ـ قنطرةً للإلحاد ،
مثل : وحدة الوجود ، الحلول و الاتحاد ، الرفض ،
الفناء ، النور المحمدي ، الرابطة ، دعاء الأموات و عبادة القبور .......ألخ .
28ـ لماذا هذا التنسيق الأمريكي مع طابوره الخامس
من أهل التصوف الباطل في سبيل نشر التشيع الإيراني
بفتح القنوات الدبلوماسية و الإعلامية لنشر مثل هذا التوجه ؟
أم أنه لم يكن من قبيل الممكن لرافضة إيران التوجه إلى المتلقِّي السني ومخاطبته لسببين :
يتبع بعون الله وامره
واستعين بحول الله وقوته واتبرىء من حولى وقوتى
فلا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم